علامات الساعة الكبرى التي تحققت , أخطر علامات الساعة الكبرى واقتراب القيامة

نسمع كثيرا من ايام او شهور او حتي سنين عن علامات الساعه الصغري او الكبري و لا نعرف ما ذا نفعل و هل هى بالفعل ظهرات

 

او اشاعه عبر مواقع التواصل الاجتماعيه و لكن هنا هنعرفكم بالتفاصيل من اثناء دار الافتاء المصرية.

 

قال الدكتور علي فخر، امين الفتوي بدار الإفتاء، من اثناء مقطع فيديو علي صفحتها الرسميه علي الفيس بوك، ردا علي سؤال

 

هل ظهرت علامه من علامات الساعه الكبرى، و قال فية ان “بالفعل هنالك علامات كثيره ظهرت، و منها مبعث النبي صلي الله عليه

 

وسلم نفسه، فمعبثة علية السلام علامه من علامات الساعه حتي يتنبة الإنسان دائما بأن الساعه ربما قربت فيستعد لها”.

 

من جانبها تحدثت دار الإفتاء المصرية، ان ترويج الشائعات و إعاده نشر الأخبار دون تثبت، اثم شرعي و مرض اجتماعى، يترتب عليه

 

مفاسد فرديه و اجتماعيه و يسهم فاشاعه الفتنه المتتاليه و تحدثت كذلك دار الإفتاء المصريه عبر صفحتها الرسميه علي موقع

 

التواصل الاجتماعي فيس بوك:” فعلي الإنسان ان يبادر بالامتناع عنه، لأن الكلمه امانه تحملها الإنسان علي عاتقه”.

 

وكانت ربما تحدثت دار الافتاء علي سؤال “ما حكم القنوت فصلاه الفجر للدعاء و لدفع شر” ، و جاءت الاجابه كالآتي :”القنوت في

 

صلاه الفجر سنه نبويه ما ضيه قال فيها اكثر السلف الصالح من الصحابه و التابعين فمن بعدهم من علماء الأمصار، و جاء فية حديث

 

أنس بن ما لك رضى الله عنه: “أن النبي صلي الله علية و آلة و سلم قنت شهرا يدعو علي احياء من العرب، بعدها تركه، و أما في

 

الصبح فلم يزل يقنت حتي فارق الدنيا”. و هو حديث صحيح رواة جماعه من الحفاظ و صححوة -كما قال الإمام النووى و غيره-، و به

 

أخذ الشافعيه و المالكيه فالمشهور عنهم، فيستحب عندهم القنوت فالفجر مطلقا، و حملوا ما روى فنسخ القنوت او

 

النهى عنة علي ان المتروك منة هو الدعاء علي اقوام بأعيانهم، لا مطلق القنوت”

 

وتابعت دار الإفتاء:”والفريق الآخر من العلماء يري ان القنوت فصلاه الفجر انما يصبح فالنوازل التي تقع بالمسلمين، فإذا لم

 

تكن هنالك نازله تستدعى القنوت فإنة لا يصبح حينئذ مشروعا، و ذلك مذهب الحنفيه و الحنابلة، فإذا المت بالمسلمين نازله فلا

 

خلاف فمشروعيه القنوت فالفجر، و إنما الخلاف فغير الفجر من الصلوات المكتوبة؛ فمن العلماء من رأي الاقتصار في

 

القنوت علي صلاه الفجر، كالمالكية، و منهم من عدي هذا الي بقيه الصلوات الجهرية، و هم الحنفية، و الصحيح عند الشافعية

 

تعميم القنوت حينئذ فجميع الصلوات المكتوبة، و مثلوا النازله بوباء او قحط او مطر يضر بالعمران او الزرع او خوف عدو او اسر

 

عالم”.

 

علامات الساعه الكبري التي تحققت

أخطر علامات الساعه الكبري و اقتراب القيامة

علامه الساعات كبري التي تحقق



 

 


علامات الساعة الكبرى التي تحققت , أخطر علامات الساعة الكبرى واقتراب القيامة