شمس المعارف او لطائف المعارف هو الكتاب الذي يخشاة العديد بسب تداولة اسلوب تحضير السحر و يعتب من اخطر الكت الخاصة فهذا المجال و ما اسباب تحريم قرائتة على المسلمين و يوجد العديد من الاشخاص ذو المعرة على استعداد دفع العديد مقابل الحصول على نسخة اصليه
محتويات
1 تحريم قراءتة عند المسلمين
2 تفاصيل الكتاب
3 فصول الكتاب
4 مراجع
5 مصادر
6 روابط خارجية
تحريم قراءتة عند المسلمين
يعتبر الدين الإسلامى كتاب شمس المعارف الكبري من كتب تعليم السحر، و علي هذا، فلا يجوز النظر بها و لا
قراءتها و لا بيعها و لا شراؤها، لأن السحر حرام تعاطيه، و حرام طلبة و حرام تصديق اهله، بل هو من السبع الموبقات،
ومنة ما هو كفر بالإجماع.
ولقد قال الشيخ ابن باز عن كتب السحر عموما كما ففتاوي نور علي الدرب: “ولا يجوز لطالب العلم و لا غيرة ان
يقرأها او يتعلم ما فيها، و غير طالب العلم ايضا ليس له ان يقرأها و لا ان يتعلم مما فيها، و لا ان يقرأها، لأنها تفضي
إلي الكفر بالله، فالواجب اتلافها اينما كانت، و كذا جميع الكتب التي تعلم السحر و التنجيم يجب اتلافها”.
تفاصيل الكتاب
عنوان الكتاب هو: “شمس المعارف الكبرى، و لطائف العوارف”، (يختصر احيانا: شمس المعارف و لطائف العوارف) في
أربعه اجزاء و مجلد و احد من ما يقرب من سته ما ئه صفحه تأليف: احمد بن على البوني، المتوفي سنه مم622
هجرية. و نصف المكتوب تحت عنوانة هو: قال فكشف الظنون: ” و المقصود من ذلك الكتاب بذلك السحر و طريقته
وأسماء مرده الجن و طرق تحضيرهم.
أما عن محتوي ذلك الكتاب فهو مزيج عجيب من المعلومات المفهومه و غير المفهومه للشعوذه و تحضير الجن، و فيه
وصفات خطيرة، و شعوذه كثيرة. و المشعوذ البونى ذلك معروف عند المهتمين بالروحانيات و السحر و الرمل و ما شابه،
ولة مؤلفات فهذا الميدان، و لقد كان البعض يبحثون عنها فالمكتبات و يقضون الأوقات فمحاوله فك رموزها
لتسخير الجن، و بعضهم كان يتعاطي لهذا السحر و الطلاسم غير المفهومه لشفاء المصابين بالمس ـ حسب زعمهم.
ذكر اغا بزرگ الطهرانى ذلك الكتاب فموسوعتة الذريعه الي تصانيف الشيعه احتمالا منة لكون المؤلف شيعيا،
وقال فو صف الكتاب انه: «شمس المعارف و لطائف العوارف فالأدعيه و الأوراد و الأذكار و الختومات و التسخيرات
والتوسلات بأسماء الله تعالي و غير هذا من خواص السور و الآيات و بعض العلوم الغريبة، و غير ذلك»، بعدها قال: «أورد
فية امورا غريبه عجيبه و أدعيه و أعمالا كلها بغير سند و لا مستند».
فصول الكتاب
يتوزع الكتاب الي اربعين فصلا و منها:
الفصل الأول: فالحروف المعجمه و ما يترتب بها من الأسرار و الإضمارات.
الفصل الثاني: فالكسر و البسط و ترتيب الأعمال فالأوقات و الساعات.
الفصل الثالث: فاحكام منازل القمر الثمانيه و العشرين الفلكيات.
الفصل الرابع: فاحكام البروج الاثني عشر و ما لها من الإشارات و الارتباطات.
الفصل الخامس: فاسرار البسمله و ما لها من الخواص و البركات الخفيات.
الفصل السادس: فالخلوه و أرباب الاعتكاف الموصله للعلويات.
الفصل السابع: فالأسماء التي كان النبى عيسي يحيى فيها الأموات.
الفصل الثامن: فالتواقيف الأربعه و ما لها من الفصول و الدائرات.
الفصل التاسع: فخواص اوائل القرآن و الآيات و البينات.
الفصل العاشر: فاسرار الفاتحه و دعواتها و خواصها المشهورات.
الفصل الحادى عشر: فالاختراعات و الأنوار الرحموتيات.
الفصل الثاني عشر: فاسم الله الأعظم و ما له من التصريفات الخفيات.
الفصل الثالث عشر: فسواقط الفاتحه و ما لها من الأوفاق و الدعوات.
الفصل الرابع عشر: فالرياضات و الأذكار و الأدعيه المستجابات المسخرات.
الفصل الخامس عشر: فالشروط اللازمه لبعض دون بعض فالبدايات الي شموس النهايات.
الفصل السادس عشر: فاسماء الله الحسني و أوفاقها النافعات المجريات.
الفصل السابع عشر: فخواص كـهـيـعـص و حروفها الربانيات الأقدسيات.
الفصل الثامن عشر: فخواص ايه الكرسى و ما بها من البركات الخفيات.
الفصل التاسع عشر: فخواص بعض الأوفاق و الطلسمات النافعة.
الفصل العشـرون: فسوره يس و ما لها من الدعوات المستجابات
روايه شمس المعارف
لطائف العوارف
شمس المعارف الكبرى