شبة كيد اليهود و خداعهم بلباس يغتر بة الرائي
البيت الخامس:أن العدو يمشى بكيفية كاذبه يدعى فيها الفرح و لكن لمعان غرورهم
مكشوف الصوره الفنيه شبة الرجل الذي يمشى بتفاخر —يصور تفاخرهم بلمعان الذهب
البيت السادس و المنزل السابع : ظنوا ان جمال النصر عندهم نهب و سرقه البيوت
وتضييق العيش علي الكبار فالسن العاجزين او قتل الأطفال بقرب امهاتهم او بطعن متعب بالحراب(الرمح)
البيت الثامن : ان اليهود يتلاومون و يتبادلون الإنهامات بغضب علي هذة الهزيمه …فى يوم رفض بة شجعان الأردن ان تضعف امامهم
البت التاسع :إية :اسم فعل امر للاستزاده من العمل (النصر) و معني المنزل استمروا يا
أيها الباقين (كنايه عن كثره الشهداء فلم يبقي سوي القليل)من المؤمنين –أداه النداء محذوفه تقديرها يا—
فبهذا النصر ربما تحقق ما يريدة جميع مسلم .
البيت العاشر:إن الدم المصبوب فالأردن(دم الشهداء الأردنيين ) كـ اللهب الذي
بث الحميه فالنفوس فــ جاء له من العراق امداد و مساعدة (الصور الفنيه تشبية الدم باللهب)
البيت الحادى عشر:يدعو الشاعر ان يبارك الله بأرض الأردن و بنخوه جنودة و شعبة التي
رمزا للنضال (يصور نخوه الأردنيين بالعمود الذي تستند علية العزيمه و النضال.
البيت الثاني عشر :يتساءل الأردن ارضا و شعبا عن الأذكار العبادات و التسابيح فالمسجد الأقصي هى بها ميعاد الله عز و جل و رجوع (يقصد القدس)