تجربتي مع قيام الليل , احلى حاجة فى اليوم

اقوى حاجه تعملها فيومك هي قيام الليل حاجه كدة تشرح القلب بجد

قيام الليل مشروع و سنة، و من اعمال الصالحين، و من اعماله

 

ﷺ، قال الله جل و علا: يا ايها المزمل ۝ قم الليل الا قليلا [المزمل:1-2] يعني: النبى ﷺ.

قال الله جل و علا: ومن الليل فتهجد فيه نافلة لك [الإسراء:79] الآية،

 

وقال عن عباد الرحمن فسوره الفرقان: والذين يبيتون لربهم

 

سجدا و قياما [الفرقان:64] ، و قال فصفه عباد الله المسلمين

 

المؤمنين: كانوا قليلا من الليل ما يهجعون ۝ و بالأسحار هم

 

يستغفرون[الذاريات:17-18] فقيام الليل سنه مؤكده سواء في

 

أولة او فو سطة او فاخره، لكن اخرة افضل، الثلث الأخير

 

أفضل الا اذا كان يشق علية هذا فإنة يوتر فاول الليل يوتر

 

بواحدة، بثلاث، بخمس، بسبع.. بأكثر، يسلم من جميع ثنتين، يصلى ثنتين ثنتين.

ويجتهد فترتيل القراءة، و يوتر بواحده و ليس هنالك شيء محدود،

 

يقرا ما تيسر: من اول القرآن، من اوسط القرآن، من اخره، او

 

ينظم ختمه؛ يبدا من اول القرآن الي ان يختم بعدها يعود.. كلة طيب،

 

ليس فهذا حد محدود، لكن السنه ان يرتل كما قال الله جل

 

وعلا: ورتل القرآن ترتيلا [المزمل:4] كان النبى ﷺ يقرأ

 

قراءه و اضحه يرتلها حتي يستفيد من يسمعها.

ويستحب له السؤال عند ايه الرحمة، و التعوذ عند ايه الوعيد،



والتسبيح عند ايه التسبيح فتهجده؛ كما كان النبى يفعل

 

علية الصلاه و السلام.

والسنه ان يسلم من جميع ثنتين لقولة ﷺ: صلاه الليل مثنى

 

مثنى يعني: ثنتين ثنتين فإذا خشى احدكم الصبح صلى

 

ركعه و احده توتر له ما ربما صلى.

يقرا بها الحمد و قل هو الله احد[الإخلاص:1] ف… الركعه الأخيرة،

 

ويقنت بها بعد الركوع بالقنوت الشرعى الذي علمة النبى ﷺ

 

الحسن، و هو معروف عند اهل العلم.

 

تجربتنا مع القيام ليل


تجربتي مع قيام الليل , احلى حاجة فى اليوم