لم يمت فقيرا و ما ت مستورا.. كيف تحولت حياة ملك الكوميديا اسماعيل ياسين الي مأساة؟
تحل اليوم الذكري ٤٩ علي و فاه اشهر مونولوجست عرفتة مصر، فمثل ذلك اليوم ٢٤مايو عام ١٩٧٢،
مات الفنان الكوميدى الراحل، اسماعيل ياسين، الذي اضحك الملايين اثناء مسيره عمرها ٤٠عاما.ولد اسماعيل ياسين
فى ١٢سبتمبر ١٩١٢ بمحافظه السويس، و الدة صائغ ميسور الحال، و توفيت و الدتة و هو فسن الطفولة،
التحقبعدين بأحد الكتاتيب، بعدها انتقل للمدرسه الابتدائية، و بعد فتره تراكمت الديون علي و الدة الذي
افلس نتيجه سوء انفاقة و دخل السجن، ليضطر الطفل اسماعيل ياسين الي ان يعمل مناديا لمحل بيع اقمشة،
ويتحمل مسؤوليه نفسة و هو طفل صغير، و فعامة 17 قرر الانتقال الي القاهره من اجل احتراف الفن.
إسماعيل ياسين هو ثاني شخص فتاريخ السينما المصريه انتجت له افلام باسمة بعد ليلي مراد،
ومن هذة الأفلام: «إسماعيل يس فمتحف الشمع- اسماعيل ياسين يقابل ريا و سكينة- اسماعيل
يس فالجيش، و اسماعيل ياسين فمستشفي المجانين».
ياسين اسماعيل ياسين
