نعانى جميعاكبيرة او صعار من مشكلة النسيان و عدم الحفظ
فكبار السن اوقات يعانون من هذي المشكلة نتيجة لتقدم السن
وضغار السن يعانون من النسيان و عدم الحقط و يرجع هذا لنقص
لبعض الفيتامينات الضرورية
وصفات لتقوية الذاكرة , خلطات لعدم النسيان
مقال ضعف الذاكرة و قلة الذكاء و قلة الاستيعاب مقال عاني
منة العديد من التلاميذ و الطلاب و العديد من الناس، حيث تجدهم
يبحثون عن طريقة امتلاك سرعة البديهة و قوة الانتباه، لذا قمت
يشكو العديد من الناس من ضعف حافظتهم و ذاكرتهم و من كثرة
نسيانهم للكثير من المعلومات و المفردات التي يحتاجونها في
حياتهم، و البعض منهم يخشون ان يصبح ذلك النسيان لديهم
يعزي لمرض ( الزهايمر ) ، و معظمنا ينسي اين وضع المفتاح
او الادوات اليومية من وقت لاخر، و لكن ذلك ليس دلالة على
مرض ( الزهايمر ) ،
هنالك كجيد يبين الفرق بين النسيان و مرض ( الزهايمر ) و هو كالاتي:
-اذا نسيت اين و ضعت نظارتك فهذا يعد نسيان.
-اما اذا نسيت انك ترتدى نظارة فهذا ربما يصبح علامة للمرض.
ولا ننسي بان النسيان نعمة من نعم الله العظمي التي
من الله فيها علينا، و هو داء العلم، و لولا النسيان لما احتجنا
الي الاقلام و الاوراق و الكتب و المحفظات…، لكن يجب الحد
من النسيان المكروة او المذموم و العمل على انقاصه،
وساتطرق الى هذا ان شاء الله تعالى بعونة و تيسيره،
وقد نسى بعض الانبياء و الرسل عليهم و على نبينا افضل
الصلاة و ازكي التسليم، و كان النبى – صلى الله عليه و سلم –
ينسي كما اخبرنا بذلك بقوله: ( انما انا بشر مثلكم انسى
كما تنسون ). متفق عليه ، و سمع – صلى الله عليه و سلم –
رجلا يقرا فالمسجد. فقال: ( رحمة الله، لقد اذكرني
كذا و هكذا اية اسقطتهن من سورة هكذا و هكذا ) . متفق عليه.(1).
والاسباب =الرئيسى –
المسبب لضعف الذاكرة و كثرة النسيان يكمن في
سوء التغذية و قلة الفائدة الحيوية و الصحية للانسان في
حياتة اليومية ،
فضعيف الذاكرة يحتاج الى
مادة الزنك و فيتامين ب12 و البوتاسيوم و البورون و السيلينيوم
ومواد ثانية =مهمة لخلايا الذاكرة كفيتامين (ة E ) و هو
موجود بالزيوت و بالاخص زيت الزيتون و فيتامين (جc ) و هو موجود
بالحمضيات و البندورة و الجوافة و الكيوى و الفلفل باشكاله
، و هذان الفيتامينان هما مضادان للتاكسد و اللذان